موقع الشاعر نائل المظفر الرسمي – صفحة اقرأ
الأحد، ٢ جمادى الآخرة ١٤٤٧ هـ | الأحد، ٢‏/٦‏/١٤٤٧ هـ ٠٤:٥٤ م
على قدر أهل العزم
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتعظم في عين ال غير صغارها
وتصغر في عين العظيم العظائم
يكلف سيف الدولة الجيش همه
وقد ع زت عنه الجيوش الخضارم
ويطلب عند الناس ما عند نفسه
وذلك ما لا تدعيه الضراغم
hhhhhhhhhh
hkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkk,8888888888888\
klllllllllllllllllllllllllllll
jlllllllllllllllllllllllllllllll
الخيل والليل
الخيل والليل والبيداء تعرفني
والسيف والرمح والقرطاس والقلم
صحبت في الفلوات الوحش منفردا
حتى تعجب مني القور والأكم
يا من عز علينا أن نفارقهم
وجداننا كل شيء بعدكم عدم
إذا ترحلت عن قوم وقد قدروا
أن لا تفارقهم فالراحلون هم
وا حر قلباه
وا حر قلباه ممن لبه شبم
ومن بجسمي وحال عنده سقم
ما لي أكتم حبا قد برى جسدي
وتدعي حب سيف الدولة الأمم
إن كان يجمعنا حب لغرته
فليت أنا بقدر الحب نقتسم
د زرته وسيوف الهند مغ دة
وقد نظرت إليه والسيوف دم
لكل امرئ من دهره
لكل امرئ من دهره ما تعودا
وعادى المنى في كل قلب فرودا
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة
فإن فساد الرأي أن تترددا
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
عدوا له ما من صداقته بد
وما كل ما فوق البسيطة كائن
برزق ولك الفتى ما تعودا
أنا ال ي نظر الأعمى
أنا الذي نظر لأعمى إلى أدبي
وأسمعت كلماتي من به صم
أنام ملء جفو ي عن شواردها
ويسهر الخلق ج اها ويختصم
وجاهل مده في جهله ضحكي
حتى أتته يد فراسة وفم
إذا رأيت نيوب الليث بارزة
فلا تظنن أن الليث يبتسم
ذو العقل يشقى
ذو ال قل يشقى في النعيم بعقله
وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
لو خيل لنيك لهديها ولا مال
فليسعد الن ق إن لم يسعد الحال
والفقر في الوطن الغربة
والغنى في الغربة أوطان
أشد الغم عندي في سرور
تيقن عند صاحبه انتقالا
عيد أية حال
عيد بأية حال عدت يا عيد
بما مضى أم بأمر فيك تجديد
أمّا الأحبة فالبيداء دونهم
فليت دوننا بيدا دونها بيد
لولا لعلى لم تجب بي ما أجب بها
وجناء حرف ولا عرباء قيدود
ولا تقود بي الكتائب رس
ولا أقول أيا الأعادي عودوا
ما كل ما يتمنى المرء
ما كل ما يتمنى المرء يدركه
تجري الرياح بما لا ت تهي السفن
قد يدرك المتأني بعض حاجته
وقد يكون مع المستعجل الزلل
إذا لم تس طع شيئا فدعه
وجاو ه إلى ما تستطيع
ومن يك ذا فم مر مري
يجد مرا به الما الزلالا
أين أزمعت أيهذا الهمام
أين أزمعت أيهذا الهمام
نحن نبت الربى وأنت الغمام
أنت ليث السهول والجبل والجو
د ونحن نكون عندك دام
أعد النظرة للأمنة والخيل
لحالي الوصال يا نوم حام
تقتل الأرواح ما تعبد الأصنام
له ومثلك مقتول إمام
إذا غامرت في شرف مروم
إذا غامرت في شرف مروم
فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير
كطعم الموت في أمر عظيم
وإذا كانت النفوس كبارا
تعبت في مرادها الأجسام
بقدر كد تكتسب المعالي
ومن طلب العلا سهر الليالي
لكل من الزمان
لكل من الزمان عليك حق
يحل به مع الأيام حتم
ولا تصحب غلا حذر عليك
وحذر منه إن حفظت ذمما
وكن في الطريق مثل الجواد
فالذي يعطي الجواد ولا يلتمس الكرما
وإذا أراد الله نشر فضيلة
طويت أتاح لها لسان حسود
أرى العراق طيل الهجر
أرى العراق يطيل الهجر مضجعة
والشوق يق قني والشوق إعراق
ولو خلت الأرض من شيء أحبه
ما كنت فيها بعيشي ير مشتاق
صعب لي أراه قريب دونه
وآها يا لمع العين رقاق
لا يس م الشرف الرفيع من الأذى
حتى يراق على جوانبه الدم
غير مجد في ملتي
غير مجد في ملتي واعتقادي
نوح باك ولا ترنم شاد
وشبيه صوت النعي إذا قيس بصوت البشير
في داد
فجع البين أعظم البين عندي
أن ترى من تحب في الأعداد
إن حزني على فراقك داق
ما بقي البدر وا دراري ووادي
نعد المش فية والعوالي
نعد المشرفية والعوالي
وقد نهو ولا نهوى الليالي
ذو الأمانات بيننا والأخلاق
ومنبع الجود والإنفاق
لولاك ما زلزلت أقدام جيشه
أوساد ملك ولا كنت هاديا
وما زال يقرع الأبواب حتى
أقبلت إليه من البيداء قادمة
بم التعلل لا أهل ولا وطن
بم التعلل لا أهل ولا وطن
ولا نديم ولا كأس ولا سكن
عج ت من ودنا للناس كيف بقي
ونحن أحبب قادوا بالذي صنعوا
لم تطلب لإنصاف ممن ملكت
قل لا تسلني إلا عن معالينا
ومن طلب الميسو من ملكم
قليل لنده عقل المقيد
قفي يا أخت بسطام
قفي يا أخت بسطام بن قيس
وما لك من وقوف ولا جلوس
أرى عيني ما لم تره
وتسم أذني في الظلمة الدهماء
فعلى الخيل أم على رجل
يسير الليث أم يسير الظبي
يكلفن العتاب ومن يكلف
بغير الحبيب حمل ما يجنيه
صحب الناس قبلنا
صحب الناس قبلنا ذا الزمانا
وعناهم من شأنه ما عنانا
وتولوا بغصة كلهم منه
وإن سر بعضهم أحيانا
بما تحسن الصنيع لياليه
ولكن تكدر الإحسانا
وكم من غائب حل في قلبي
عن نظري وأقام في وجداني
أثني علي بما علمت
أثني علي بما علمت فإنني
سمح مخالقتي إذا لم أ لم
فإذا ظلمت فإن ظلمي باسل
م مذاقته كطعم العلقم
ولقد أمر على اللئي يسبني
فمضيت ثمت قلت لا يعنيني
خير البقاع بلاد لا صدي بها
وشر ما ينسب الإنسان ما يثني
سألت العلم هل شفعت لديك
سألت العلم هل شفعت لديك
رجاء للراغبين لما جديد
فقال مجيبا وهو في طرق السما
أعد لمن يرغوني عدا ج يدا
فإني لا أناله من المعالي
ولا أعطي المنى إلا لمن جد
ولقد علمت قديما أنه
لكي تدرك العلا لابد للجهد
صفحة الديوان الرئيسة 3